اليوم أكد المدرب البرتغالي مايكل روي دي ألميدا بحديثه لصحيفة تشرين المحلية بأنه تعرض لضغوط كبيرة من السفارة البرتغالية بدمشق بضرورة المغادرة فوراً من سوريا.
وعن توقعاته للمنتخب أكد مايكل روي دي ألميدا أنه متفائل بتأهل المنتخب بقوة لاولمبياد لندن 2012 ويجب الاستمرار بالعمل والتحضير بشكل جاد مشيراً إلى ثقته الكبيرة في اللاعبين.
وعن رأيه بمستوى المدربين المحليين أكد المدرب بقوله:" لم أحتك كثيراً معهم باستثناء نزار محروس بنسبة قليلة وفيصل أحمد وأعتقد بأن على اتحاد اللعبة رفع مستوى المدربين وتأهيلهم ليكونوا بمستوى عال من أصحاب الشهادة المعتمدة «A»، والأفضل أن يتم إسناد مهمة تدريب الصغار للمدربين المؤهلين كي يتعلموا كرة قدم على حقيقتها فالبدايات القوية ستفضي لنهايات سليمة.